١- ماذا تعرف عن حياه باكثير، وثقافته؟
٢- ما أهم أعماله الأدبيه التي قام بترجمتها؟
٣-ما الظروف التاريخيه (السياسية) التي كتبت فيها هذه المسرحية؟
٤- ما القضيه التي تعالجها هذه المسرحية؟وما العلاقه بينهما وبين الظروف السياسيه المعاصرةحالياً؟
٥- ماء الشخصيات المسرحيه التي ظهرت في هذا الفصل؟ وماء دور جحا بينهم؟
٦- لم تعمدت(جحا)تأجيل الفصل في هذا القضيه؟ وماذا ترتب على ذلك التأجيل؟
٧- لم اتهم الحاكم (جحا )بأنه المحرض الحقيقي للجماهير؟و فيم كان يحرضهم؟
٨- (مرحباً بالفتنه إذا صينت بها الحقوق) من قائل هذه العباره؟ وما مفهوم 《الفتنه》هنا؟
٩- لم تنازل (غانم)عن داره لخصمه؟ وما رأيك في هذا؟
١٠-لماذا اتهم الحاكم قاضي القضاه 《جحا》 بانه شيخ المفسدين في الأرض؟ وما رايك في ذلك؟وما المصير الذي انتهى إِليه؟
١١- اخترت الاجابه الصحيحه من بين الاقواس:
أ- قائل العباره الاتيه (حقا ان الاسلام للثمين ،ولكن أثمن منه العدل والحرية) هو:
( الحاكم ،غنام،جحا)
ب- ويلكم، ترون المسمار الصغير ولا ترون المسمار الكبير، هذا صاحبه فيكم.. مروه بنزعه أو فانزعوه بايديكم).
المقصود من العباره السابقه التحريض على:
( الهجره ، الثوره ، الخروج من القاعه)
ج- يرمز المسمار الكبير إلى:
( الحصار الاقتصادي ، الغزو الثقافي ، الوجود الاستعماري)